فلما راودتني زهرة بجمالها .::. أغمضت عيني فأَدرَكَت۫ أني لحسنها أتعففُ
فمالت بغصنها وتسترت بأوراقها .::. فكلما تجلى فتونها زال رحيقها الثمين المكلفُ
وعَلِمَت في نفسها عن دونها .::. أن لكل حصن فارسٌ يطرق بابه متلطفُ
فمالت بغصنها وتسترت بأوراقها .::. فكلما تجلى فتونها زال رحيقها الثمين المكلفُ
وعَلِمَت في نفسها عن دونها .::. أن لكل حصن فارسٌ يطرق بابه متلطفُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق